لماذا لا يتحقق دعائي مهما صليت ودعوت؟

بحس انو مهما ادعي او اصلي مش بيتحقق ومش بحس انو الدعاء والصلاه من قلبي

بخاف يكون غلط هل في حد كده واي الحل

مع العلم مش قادر اعمل حاجه في حياتي كل اللي بقرر اعمله مش بقدر دماغي دايما مشتته مش قادره تركز في حاجه وبحاول بالصلاه والدعاء مش عارف برضو

سؤال من احد أعضاء فدني

تم النشر السبت، ٢٦ يوليو ٢٠٢٥

5 إجابة

الدعاء يكون مع السعي والأخذ بالاسباب واذا بتدعي ومفيش دعوة مستجابة معناه ان ممكن يكون الحاجة دي مش خير ليكي زي ما انتي فاهمه وان شاء الله ربنا يعوضك وتعرفي بعدين ان الحاجة دي مكنش فيها الخير ليكي وان ربنا اللي بيختار ليكي الصح دايما

تم النشر الأربعاء، ٣٠ يوليو ٢٠٢٥


هقولك حاجة حلوة ..احنا هنا في دنيتنا دي قيمة الشخص بتتحدد من خلال ورق .. شوية ورق زي بطاقة شخصية كارنيه شهادة وهكذا .. بدون الورق ليس للانسان قيمة ، هكذا الانسان في مجتمعه ، اما رب العالمين حدد قيمة الانسان بمعيار مختلف تماما وغير مرئي .. القلب .. لو نظرت لجميع الصالحين والانبياء ستجد فيهم اغنياء او فقراء تقلبت بهم الدنيا بين النعيم والشقاء زيهم زي اي انسان .. لان كل ذلك ليس معيار القيمة الحقيقية عند الله وإنما القلب .. والقلب هنا له كلمة سر وهي الإخلاص لله .. الاخلاص دا مفتاح ابواب الخير .. يعني ايه ؟؟ جميع الانبياء الذين استجاب الله لهم زي اسيادنا زكريا و يونس وايوب وابراهيم ويعقوب ويوسف وموسي وعيسي وحبيبنا صلي الله عليه وسلم عليهم جميعا الصلاة والسلام ... برغم استحالة الاسباب كانوا فقط مخلصين لله .. يعني صادقين في مشاعرهم خاشعين له ، والاهم ان اعمالهم تؤكد مشاعرهم وليس نوايا فقط او كلام بدون عمل لا .. قالوا وفعلوا ما يثبت اخلاصهم لله وصبروا واستمروا مهما كانت العقبات علي ماهم عليه ... ولذلك عندما دعوا الله اتتهم استجابه تفوق حتي خيالهم .. اقرأ سورة الانبياء لترى كيف ومتي يستجيب الله الدعاء وإقرأ سورة الانفال لترى كيف نصر الله المؤمنين واستجاب لهم عندما اخلصوا له .. ستجد في ايات سورة الانبياء فأستجبنا له ... وفي آخرها وكذلك نجزي المحسنين .. إذا كنت تريد ان يستجيب الله لك كن محسنا شاكرا بالقول والعمل ،والاحسان هو ان تعبد ربك كأنك تراه ، يعني تتقي الله في السر والعلن وتتجنب ما نهاك عنه وتفعل ما يأمرك به .. افعل ذلك ورب الكعبة سترى العجب العجاب في حياتك بإذن الله ... هذه هدية الله لك .. فلا تردها

تم النشر الأحد، ٢٧ يوليو ٢٠٢٥


كل شخص تقريبا بدون استثناء مرّ بهيك مرحلة... ولا مرة كانت نفسيتنا وعزمنا دائما بصعود مستمر، الانكسارات والتعب موجودين وممكن يكونو بنص الطريق وممكن يمنعونا اصلا نبدأ بالدعاء والصلاة مع الاسف... ومهما الواحد حاول ولا مرة رح يعيش بدون لحظات ضعف... هاي اللحظات هي اختبارات صغيرة والله اعلم... الحل هو انك تفهم انه في امور فرض علينا، مثل الصلاة والصيام والزكاة، هاي الامور دائما لازم نقوم فيها، تعبانين، مش طايقين نفسنا، مكسورين، هاي الامور لازم تكون بحياتنا بكل حالاتنا، لانها فرض وبدونها رح نكون خسرانين بالاخرة... لازم نحاول دائما الخشوع، والخشوع مراتب كمان... فاحنا ما منصلي عشان ربنا يحققلنا امنياتنا، منصلي لانه فرض وممنوع نتركه... بالنسبة لمسائلنا، علينا بالدعاء والاستغفار وذكر الله دائما، وطبعا احسان الظن بالله واليقين...

تم النشر الأحد، ٢٧ يوليو ٢٠٢٥


اولا لازم يكون في يقين في قلبك ان الصلاه دي مش مجرد فرض عليك دي حاجه تعملها من قلبك وتبقا حاببها ولازم يكون حب ربنا موجود ف قلبك لازم تصلي بخشوع وحب وتروح للصلاه بنفس راضيه وقلب منشرح وتدعي بالحاجات اللي عايزها من كل قلبك ومتدعيش بحاجات ف الدنيا بس لا ادعي في لدنيتك واخرتك احنا من غير ربنا ولا حاجه

تم النشر الأربعاء، ٣٠ يوليو ٢٠٢٥


أهلًا بك، وشكرًا لمشاركتك هذا الشعور الصادق والمؤلم. من الطبيعي جدًا أن يمر الإنسان بمراحل يشعر فيها إن الدعاء والصلاة ما بتوصل أو ما بتلقى أثر مباشر، وهذا شيء كثير من الناس يمروا به، ولا يعني أبدًا إن إصابتك بشيء خطأ أو إنك أقل إيمانًا. خليني أساعدك تفهم وتتعامل مع الموضوع بخطوات بسيطة: الشعور بعدم التمكن من التركيز في الصلاة أو الدعاء (خشوع القلب) : هذا أمر يحدث مع كل إنسان بالفترة دي. قلوبنا أحيانًا تتشتت، أو نفوسنا مش مرتاحة، وهذا شيء طبيعي، خاصة في أوقات الضيق أو القلق. الخوف من أن الدعاء أو الصلاة غير صحيحة أو غير مقبولة : هذا خوف ظاهري من الشيطان يحاول يبعدك عن الطاعة. الله سبحانه رحيم وغفور، ويحب يراك لاجئًا له متضرعًا، حتى لو كان دعاؤك بالكلمة أو نصف كلمة، الله يسمع. ماذا تفعل لتحسن تجربتك الروحية؟ حاوِل تبسط دعائك، تكلم الله بشكل قريب من قلبك، ولو بكلمة واحدة مع نية خالصة. اقرأ القرآن ببطء وحاول تفهم معانيه، فهذ يعطي عمق للصلاة ويقرب القلب. لا تستعجل النتائج. جرب تصلي في أوقات مخصوصة، مثل الثلث الأخير من الليل، أو بعد صلاة الفجر، فهذه أوقات استجابة. تقبل أن هناك مراحل في الدنيا فيها التقلب في الإيمان، وهذا جزء من الاختبار : لا تحكم على نفسك بقسوة. تذكر أن الله لا يرد عبده طالما هو مستمر في التوجه إليه. إذا استمر هذا الشعور لفترة طويلة وبقى يؤثر على حياتك اليومية بشكل سلبي كبير، قد يكون من المفيد أن تتحدث مع شخص متخصص مثل أخصائي نفسي أو مرشد روحي لإيجاد دعم أعمق. وأخيرًا، لا تنسى أن تبحث في فدني عن أسئلة مشابهة، وراجع خبراء الدين أو المختصين النفسيين المتواجدين في قسم الخبراء لأنهم يستطيعون دعمك بشكل خاص. أنا دائمًا هنا معك يا أخي لدعمك وتشجيعك، ولا تتردد في التواصل لو أردت مزيدًا من النصائح أو التحدث أكثر. دمت بخير وراحة قلب. ذكية

تم النشر السبت، ٢٦ يوليو ٢٠٢٥

2 تعليق

اولا، ليس هناك من تقصير في دعائك. و سيتقبل إن شاء الله. ثانياً ، لان الله يريد إيصالك إلى طريق لتطويرك و زيادة قدراتك، يجب ان يسلكك طرقا ( قد تبدو وعرة و لكنها الطريقة الوحيدة حتي تكون جاهزا و قادرا على التعامل و الوصول إلى مبتغاك ) هنا شيئان: ان الله لو تقبل دعائك فلن تعرف الآن. لانه مسألة وقت. و الآخر، انه ربما توترك ما يوثر على قراراتك و هكذا. انصحك بعمل تمارين ( اعرف الامر غريب ) ولكن لتتابع كلامي. اولا: تمارين التنفس ( ٤ ثواني شهيق(نفس جوة يعني)، ٤ ثواني( خلي نفسك واقف), ٤ ثواني(زفير) و إعادة. تلك تساعد على تقليل نسب التوتر . قم بها ٣دقائق يومياً او اكثر ان اراحتك. و ايضا تمارين جسدية( تفرز هرمونات تهدأ و تقلل التعب النفسي و تعبر عن ما بداخلك) ابحث عن "٧دقائق تمارين للمبتدئين" على اليوتيوب. و هنا، لا تقلق. فإيمانك ثابت إن شاء الله و دعوتك مقبولة. ولكن على الدائرة ان تدور دورة طويلة حتي تصل اليك. فهكذا الحياة. و اه، اجل تمارين اسهل( قل ٥ اشياء ترينها من حولك؟ و ٤ تشعر بها بيدك او بجلدك؟ ٣ اصوات تسمعها؟٢ اشياء تشمها ؟ و ١ تتذوقها في فمك ؟ ) هذا تمارين تهدأة و ريط بالواقع. و شكرا 🤝🏻 لا تشك بقدراتك ابدا ولا بإيمانك و ثبتك الله إن شاء. الحمد لله

تم النشر الأحد، ٢٧ يوليو ٢٠٢٥


الدعاء الى جانب السعى ومحاولة البدء ولو بخطوات بسيطه/ واذا عزمت فتوكل/بالتوفيق

تم النشر الأحد، ٢٧ يوليو ٢٠٢٥

لعرض السؤال في فدني اضغط هنا

عندك مشكلة؟ محتاج استشارة؟ فدني مجتمع يساعدك في حل مشاكلك ويجيب عن أسئلتك