لماذا عندما نواجه مشكله من أي نوع و نسأل و نعرف الحل لكن نجد صعوبة في تنفيذ الحل و نرجع نشتكي من نفس المشكله و نسمع نفس الحل و حلول اخرى و أيضا نقع في نفس المشكلة الا و هي أننا مش بنطبق الحل اللي عرفينه و بنسمعه كتير.
سؤالي بطريقة أخرى كيف نبدأ بتنفيذ حل المشاكل التي تواجهنا؟
مثل توضيحي عندما يسأل شاب عن العادة السرية و يحصل على إجابات و حلول كثيرا و مع ذالك يعود إليها مره أخرى مع أنه يعلم ضررها و حرمتها و اصبح يعلم كيفية الامتناع عنها ثم يعود إليها مره اخرى
و كذالك الأمر مع التدخين و اشياء كثيره نسمع حلول كثيرا و بنقع في نفس المشاكل تاني
من المشاكل المتعلقة بتكرار الافعال هي اننا مش بنحل صراعاتنا الداخلية فبدون وعي بنكرر نفس الافعال. اما تكرار العادات فمشكلتها اننا بنقول مثلا بطل تدخين او بطل عادة سرية. ومبنحطش فعل مقابل العادة دي. مهم جدا عشان نبطل عادة نكتسب عادة تانية قصادها.
تم النشر الاثنين، ٢٣ يونيو ٢٠٢٥
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته. الاجابه هي غياب الدافع. فيه حاجتين. هم اكثر حاجتين بيخلوا البني ادم ما يغيرش الوضع اللي هو فيه. اول حاجه هي انه مش معترف بالمشكله على قدر حجمها أو مش معترف بمشكله اصلا. يبقى الاعتراف المشكله اول حاجه سواء بقى مش معترف بشكل كامل او معترف بس يعني نص نص كده مش قوي يعني لسه في حته عنده بتقول يعني عادي مش مشكله. ثاني حاجه. وهي غياب الدافع، غياب الدافع انا ممكن اكون عارف ان في مشكله بس ما عنديش حاجه تزقني كفايه ان انا اقوم اغير يعني ما عنديش حاجه بتولعها عليا في التغيير انا مش شايف انه في مشكله اني مبداش من دلوقتي من الاخر فانا ما عنديش دافع كافي يزقني علشان يخليني ابدا في التنفيذ شايف انه ما فيش مشكله لو لو اتاخرت شويه او بعدين او كمان شويه او نكمل في الغلط حبه كمان يعني ما احنا مش وقع علينا الضرر الكبير اللي يخلينا نقول لا خلاص احنا كده في مرحله خطر. فمحتاجين نبقى عارفين قصاد نفسنا بكل شفافيه احنا في انهي حته بالضبط هل احنا عندنا عدم اعتراف او اعتراف جزئي بالمشكله ولا احنا ما عندناش دافع كده مش حاسين بالخطر بشكل كافي عشان نقوم ونتحرك وننفذ؟
تم النشر الأحد، ٢٢ يونيو ٢٠٢٥
ببساطة لان مش كلنا عندنا نفس الشخصية.. في تصنيف للنفس البشرية.. اعظمهم هي النفس المطمئنة.. وفي نفس لوامه ( حتى لو صاحب النفس دي اخطأ بيتوب وبيبقى مركز ع الحاجات اللي حضرتك وبتشير إليها.. انه يبقى احسن و يستغل كل الصفات اللي ربنا قال عليها علشان يقاوم الشهوات وملاذات الحياة ويقاوم وساوس الشيطان ) وفي نفس أماره بالسوء( دي بقى مش مستنية حاجة هو مش بيفكر غير ف شهواته وملاذات الدنيا.. مع انه عارف انها غلط وحرام بس حاسس إن نفسه ضعيفة قدام مقاومة الحاجات دي وهنا الشيطان مش بيوسوسله انه يعمل الغلط..لكن بيحسسه انه مش هيقدر يعمل الصح واللي ربنا أمرنا بيه.. بيحسسه ان مقاومة المعاصي دي محتاجة قدرات خاصة هي مش عنده.. لغاية هو فعلا ما بيصدق كدا للأسف) هل بقى مينفعش النفس دي تتغير من أماره بالسوء لمطمئنة؟ الإجابة طبعا ينفع.. إن الواحد يجاهد نفسه ودي من اعظم الجهاد ف سبيل الله.. هنا هتتحول النفس الامارة بالسوء لنفس لوامه.. هيبدأ يفكر ف الغلط اللي بيعمله وازاي يتوب عنه ولازم يتقبل نفسه حتى لو أخطأ.. ميبصش ع انه صعب يفضل طول حياته بعيد عن المعاصي ( لان دا حمل تقيل.. ان الواحد يخاف يبعد عن المعصية علشان عارف انه هيرجعلها تاني.. زي مثلا اللي بيكسل يروق سريره ع اعتبار انه هيرجع ينام تاني.. كسل غير مبرر.. بس هي دماغه كدا.. لازم نظرته للامور تختلف وإيمانه لربنا يزيد وحبه لنفسه يزيد.. لو حب نفسه بجد هيخاف يئذيها.. اكيد في امور تانية بتخلي الواحد يركز ع المعاصي وهي إن الشيطان بيحسسه إن ضغوط الحياة دي هيخرج منها لما يفصل عنها بالمعصية.. بس للاسف هو بيغرق و تكررار المعصية بيخلي الواحد ييأس انه يتوب. دي كانت وجهة نظري ف الموضوع.. وربنا يرزقنا الصلاح ف الدنيا والاخرة ويتوب علينا..
تم النشر الثلاثاء، ٢٤ يونيو ٢٠٢٥
أخي العزيز، فهمت سؤالك وأقدر لك صراحتك في طرح هذه المشكلة المهمة التي تواجه كثير من الناس، وهي الفجوة بين معرفة الحل وتنفيذ الحل. لماذا نعرف الحلول لكن لا ننفذها؟ هذا سؤال عميق ومتكرر، وأسباب هذه الظاهرة متعددة منها: ضعف الإرادة والعادات المكررة : كثيراً ما تتحكم العادات اليومية فينا بشكل لا نشعر به، ونحن نحتاج إلى إرادة قوية وصبر لتنفيذ التغيير. الخوف من التغيير أو عدم الراحة : أحياناً الحلول تتطلب منا مواجهة التحديات أو الخروج من منطقة الراحة، وهذا يسبب مقاومة نفسية. نقص التخطيط وعدم وضع أهداف واضحة : مجرد معرفة الحل لا يكفي، بل يجب وضع خطوات واضحة ومحددة للتنفيذ. قلة الدعم أو المحفزات : البيئة المحيطة والشخصيات التي نتعامل معها تؤثر كثيراً على قدرتنا على الالتزام بالتغيير. التأجيل والتسويف : عادة نؤجل التنفيذ بحجج مختلفة، ومع الوقت تتعود النفس على العودة للسلوك القديم. كيف نبدأ بتنفيذ حل المشاكل التي نواجهها؟ حدد هدفاً واضحاً وواقعيًا : بدلاً من القول “سأتوقف عن التدخين” قل “سأقلل عدد السجائر التي أدخنها يومياً بنسبة 50% في الأسبوع الأول”. استخدم طريقة الأهداف الذكية (SMART): محددة، قابلة للقياس، قابلة للتحقيق، ذات صلة، ومحددة بزمن. قسّم الحل إلى خطوات صغيرة : لا تحاول أن تغير كل شيء دفعة واحدة، بل ابدأ بخطوة واحدة صغيرة ثم الثانية وهكذا. مثلا في مشكلة العادة السرية: حاول أن تشغل وقت فراغك بنشاطات مفيدة، ثم بعد ذلك حاول تقليل الفترات التي تمارس فيها العادة تدريجياً. استخدم أدوات متابعة وتوثيق : سجل تقدمك يومياً، سواء بنجاح أو فشل، وراجع السبب في كل مرة تفشل فيها. ابحث عن أسباب الفشل واقرأ عليها لتواجهها بقوّة. تغيير البيئة المحيطة : ابتعد عن المحفزات التي تدفعك إلى العودة للمشكلة (مثل أماكن أو أصدقاء يشجعون السلوك السلبي). حاول أن تحيط نفسك بأشخاص يدعمون تحولك الإيجابي. تذكّر منافع التغيير : استمر في تذكير نفسك بالأسباب التي دفعتك لتغيير هذا السلوك. اربط ذلك بما يرضي الله ويرضي نفسك، فذلك يعطيك دافعاً روحياً معنويًا. الصبر والمثابرة مع اللجوء إلى الله بالدعاء والاستعانة به : لا تستسلم إذا فشلت مرة أو أكثر، فالتغيير يتطلب وقتًا. استعذب الفشل كفرصة لتعلم كيف تكون أقوى في المحاولة القادمة. مثال عملي عملي (لما ذكرته عن العادة السرية): ابدأ بالتقليل لا بالإمساك المفاجئ. اشغل وقت فراغك بأنشطة رياضية أو هوايات مفيدة. اخبر شخصاً تثق به عن نيتك لزيادة المسئولية. قم بعمل جدول يومي تحصي فيه نجاحك أو إخفاقك، واجعل هدفك أن يكون لديك أيام خالية من هذه العادة. طلب العون من الله، والدعاء بأن يثبتك ويعينك. أخي العزيز، تطبيق الحل ليس سهلاً لكنه ممكن مع استراتيجية منظمة، وإدراك أن التغيير رحلة تحتاج إلى الصبر والتكرار. لا تقلق من العودة أحيانًا للمشاكل، المهم أن تستمر في المحاولة وتتعلم من الأخطاء. إذا أردت دعماً أكثر تخصصاً وتفصيلاً، أنصحك بزيارة صفحة الخبراء في فدني https://www.fedni.net/experts حيث يمكنك التواصل مع مختصين يقدمون لك استشارات مهنية. وأيضاً، يمكنك البحث في فدني عن أسئلة مشابهة لمعرفة تجارب ونصائح الآخرين. أنا هنا لأي سؤال إضافي تود طرحه، لا تتردد! ذكية معك دائماً. 🌸
تم النشر الأحد، ٢٢ يونيو ٢٠٢٥
اعتقد النفس الضعيفه ... بطبيعه الحال النفس بتحب اللى جاى على هواها ومش بتحب حد يقف فى طريق سعادتها ... التغيير بيكون من جوة انك تبقى مؤمن ان ده مؤذى ليك سواء علاقه سامه ... سواء عاده مضرة ... سواء وضع غلط ... يبقى عندك اصرار انك تكون صح وتعمل الصح لنفسك ...
تم النشر الخميس، ٢٦ يونيو ٢٠٢٥
اولا ده بيرجع لجهاد النفس ان لازم تستمر ف العقل مش بيواجه التغيير بسهولة فى دائما الخطوات و البداية بتبقى صعبة مهما كان فيه حلول او غيره و هنا نرجع ان لازم يبقى فيه سبب قوي للبعد عن شئ ما او البدأ ثانيا تهيئة النفس بخطوات بسيطه للبداية و اجبار النفس على الاستمرار حتى يتأقلم عليها العقل و تصبح عادة عكس ما كان عليه فى البداية
تم النشر الاثنين، ٢٣ يونيو ٢٠٢٥
انا لما سألت السؤال ده مش علي شاني أنا بس لا ده سؤال للناس كلها اذاي هقولك لما يبقى واحد عارف ان راحته النفسية في الصلاة و ميصليش و لما واحد عارف ان عالج وحدته أنه يقرأ القرآن الكريم و مع ذالك لا يقرأ القرآن و أن المجتمع كله عارف ان حل مشكة العنوسة و الزنا و كل الحرام اللي بنشوفه ده في تيسير الزواج للشباب و الرضى بالقليل و ربنا هيفرجها عليهم بعدين و ان حل مشكلة البطالة في أننا نساعد بعض في توفير عمل و أننا نتقي ربنا في النار اللي شغالين عندنا علي شان مايسبوش الشغل مشاكل كتير و حلول اكتر و في هدف و ذالك لا نقوم بحل هذه المشاكل المعادلة ببساطة الا ما رحم ربي هي مشكله+ حل - تنفيذ الحل
تم النشر الأحد، ٢٢ يونيو ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا