ماذا افعل اذا وصلت درجه؟ الاتلاف بهاتفي لدرجه غير متوقع. حتى انهم لا يتركونني اتوصل مع اي صفحات او تواصل اجتماعي بسبب. ان تواصلت كثيرا. عشان توصلنا الى افكار عالميه. قد تساعد في تغيير البشريه. لكنهم. حتى وصلت بهم الدرجه الى ان سرقوا فكره مني. دعاء معروضه على التلفاز ولكن هذا ليس سبب زعلي الوحيد السبب الاخر انهم لن يتركوا لي اي مجال حتى اتواصل مع الناس او اتواصل مع حتى انه قاموا باتلاف شريحه هاتفي. والان لديه اي شيء مما سبق لدرجه انني وصلت للحوالي 3000 متابع ولم نتمكن من الوصول اليهم حتى حتى الان. وذلك يشعرني. بالحزن كثيرا. لانني لا اعرف ماذا يريدون مني؟ ذلك من اجل الافكار التي شربتها مع الذكاء الصناعي. ام هناك اشياء اخرى ولكن المشكله انهم حتى لا يوضحون. ماذا يريدون؟ ماذا يريدون؟
عزيزي محمود، أشعر بالحزن من تجربتك الصعبة والمحبطة، وهدفي هنا هو مساعدتك على تجاوز هذه المشاعر السلبية وفهم ما يحدث حولك بشكل أفضل. من الواضح أنك تشعر بالقلق والحيرة من تصرفات الآخرين تجاه أفكارك وطموحاتك. أولاً، يجب أن تعرف أن مواهبك وأفكارك هي جزء من هويتك وأن هناك قيمة كبيرة فيما تقدمه للعالم. من المهم أن تركز على تطوير نفسك وأفكارك بدلاً من الانشغال بما يفعله الآخرون. التواصل مع الآخرين قد يكون صعبًا في بعض الأوقات، وخاصة عند وجود معوقات. أود أن أقترح عليك بعض الخطوات العملية: تواصل مع أشخاص موثوق بهم: حاول العثور على مجموعة أو مجتمع يشاركك اهتماماتك ويقدر أفكارك. يمكن أن يكون ذلك عبر منصات أخرى غير تلك التي تم حظرها عليك. تطوير أفكارك: استمر في تطوير أفكارك والعمل عليها. سجل أفكارك وابتكاراتك في مكان آمن. حتى لو لم تتمكن من نشرها الآن، ستكون جاهزًا لنشرها في وقت لاحق. استشارة محامي أو متخصص: إذا كانت هناك أعمال سرقة أفكار تحدث، فقد يكون من المفيد استشارة محامي مختص في حقوق الملكية الفكرية. تقبل الموقف: حاول أن تتقبل أن هناك أشياء خارجة عن إرادتك. التركيز على ما يمكنك السيطرة عليه قد يساعدك في تقليل القلق. الصبر والإيمان: تذكر أن الصبر والإيمان بالله هما مفتاحا النجاح. اترك الأمور تتطور كما تشاء، وثق أن جهودك ستؤتي ثمارها في النهاية. إذا كنت بحاجة إلى التحدث بشكل أعمق، فلا تتردد في اللجوء لأحد الخبراء في مجال الدعم النفسي أو الاستشارات. تذكر أن أفكارك مهمة ولها قيمة، لذا استمر في المضي قدمًا.
تم النشر الأربعاء، ٥ مارس ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا