- وتهزُّ رأسَك قائلًا: كم تطيرُ السنواتُ سريعًا وتتساءلُ من جديد: ماذا فعلتَ بسنواتك ، أين دفنتَ أفضلَ وقتك ، هل عشت..؟!
فليكن هناك معنى للوقت القصير حتى يتحقق المعنى الكبير. فتشوا عن الاجابة التى تفخرون بها فى النهاية.
" نعم أو لا؟ انظر، كم هو هذا العالم بارد . سنوات أخرى ستمر، وتعقُبها الوحدة الحزينة والشيخوخة المرتعشة مع عكازها، وبعد ذلك الضجر واليأس، سيشحب عالمك الخيالي ، ستموت، ستذبل أحلامك، وستسقط كما تهوي الأو...
عش ما شئت فأنك مُفارق
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا