ما سبب تفكيري في ردود أفعال الناس وترددي في المواقف بسبب التفكير الزائد وكيف أعالجه؟

بفكر كثير في ردود فعل الناس اللي قدامى يعنى بتردد اقول كذا مثلا ولا لا اعمل كذا ولا لأ طب يا ترى دلوقتي قالوا عنى ايه كدا يعني بس اوقات بيبقى عندى لامبالاة و بقول اللي يقول حاجة يقولها يعنى بجد مش فاهمة نفسي خالص و حاسة جوايا لغبطة كتير و عليا ضغوط كتير طبعا لا يكلف الله نفسا إلا وسعها و مؤمنة بده بس غصب عنى بحس اني مخنوقة و مضغوطة و تايهة و مش عارفة اعمل ايه ده تبع الرسالة بردو)

يفكر كثير في اي موقف بيعدي سواء مخرج أو علمی و دائما دماغی شعالة مش بتوقف غير قليل وبالذات لو بذاكر أو يسمع شرحوالموضوع ده مدایقتی جدا و المشكلة كمان أن أوقات أنا يختلق سيناريوهات في دماغي بلاقي نفسي بتجبرني أعمل كدا يعني. مثلا لو عندي مشوار مهم أو مناسبة يقعد أعمل سيناريو على هيحصل ققبل ما اروح اصلا و كمان مش بعرف أطلع من حنة المثالية يعني لازم دائما اكون بيرفكت و لازم اقفل الامتحانات و بتخنق اوى لو في حاجة باظت أو نقصت في امتحان

سؤال من احد أعضاء فدني

تم النشر الخميس، ٢٤ أبريل ٢٠٢٥

5 إجابة

السلام عليكم هو ده مش مرض نفسى محتاج تفسير او تشخيص الموضوع كله ان التفكير الزائد محتاج ادارة صح للافكار بس يعنى نقيم قدرتنا ونجرب عشان الفكرة اللى تجيلنا نعرف ننفذها طبعا لما ببتعبى بقى بتبطلى تهتمى وتبقى لا مبالاه ...هنا احنا بنتحرك بين اقصى اليمين واقصى اليسار محتاجين نوازن بس ...نعمل اعتبار للكلام وناخد حذرنا و نبقى عارفين ممكن نستعد ونقول ايه وده هيكون افضل

تم النشر الخميس، ٢٤ أبريل ٢٠٢٥


انا كان عندي نفس مشكلتك و حاولت اشتغل عليها و بقت اقل شويه كل ما تلاقي نفسك رايحه لحتة ان كل حاجه لازم تبقى بيرفكت افتكري اننا بشر مستحيل نوصل للمثاليه و ان الكمال ده شيء لله وحده الانسان خطاء و دي طبيعتنا نغلط و نرد احياناً ردود مش في مكانها عادي اننا نغلط ف الامتحان و ننسى دي طبيعتنا البشريه اللي ربنا خلقنا بيها لو حواليكي حد بيلومك على غلطاتك هتلاقي ان اللي بيلومك ده برضو بيغلط ده الطبيعي و ده العادي متعلقيش لنفسك حبل المشنقه ولا تلومي و تجلدي ذاتك بالافكار السلبيه مفيش مشكله انك تفكري في مواقف قبل ما تحصل كنوع من الاستعداد ليها لكن متخليش دماغك تعيش السيناريو الخيالي ده لان ده هيوصلك مشاعر سلبيه كتير اسحبي نفسك بسرعه من الموقف ده و ساعتها فكري نفسك بالكلام اللي قولتلك عليه هتلاقي الموضوع قل معاكي لما متقدريش توقفي الافكار اللي ف دماغك سبحتك و استغفري دماغك هتوقف تفكير او تشغلي بودكاست و تسمعيه المهم تلهي نفسك

تم النشر الجمعة، ٢٥ أبريل ٢٠٢٥


أنا حاسة إن مشكلتك كلها بتدور حول كلمة ( المثالية ) دي مربط الفرس بالنسبالك واللي لازم تحاولي تركزي معاها وتشتغلي عليها عشان توصلي لأقصى قدر ممكن من السلام النفسي. خليني أفسرلك أكتر علاقتها بمشكلتك : المثالية بتخلينا نحاول نتخيل سيناريوهات المواقف قبل حدوثها كنوع من أنواع الإستعداد أو اختبار للآداء على اعتبار إننا حطينا نفسنا في الموقف مسبقاً وبنشوف هنتصرف إزاي وهنعمل ايه وإزاي نتفادى الأخطاء عشان مايبقاش شكلنا وحش.. إلخ وطبعاً ده مش غلط لما بيكون في حدود الاعتدال والمرونة وتقبل ان مش كل حاجة هنتوقعها او هنستعد ليها هتحصل على أكمل وجه عادي جدا نلاقي نتائج مش متوقعة. المثالية كمان بتخلي الشخص يكره إنه يتحط عليه لوم أو يغلط في موقف معين أو يعرض نفسه للإنتقاد من الناس لما يغلط أو ينفروا منه بسبب كلمة أو تصرف عمله ف بيخاف جداً من ردود فعلهم ويفضل مركز إنه مايغلطش ويفكر مليون مرة قبل ما يتكلم وده بيشكل ضغط نفسي كبير عليه . المثالية كمان بتخليكي طول الوقت بتحاولي تجيبي آخرك في أي حاجة وتتضايقي جداا لو ماجبتيش الدرجة النهائية أو أعلى معدل في أي حاجة قابلة للقياس وده بردو بيشكل ضغط كبير عليكي نفسياً وجسدياً . أخيراً المثالية بتسبب تفكير زائد طول الوقت ف العقل بيبدأ يعاني من التشتت ومابيقدرش يركز في حاجة معينة وده في حد ذاته بيشكل عائق قدامه بيمنعه من الإتقان في العمل وبالتالي بيأثر على الآداء بشكل سلبي مما ينعكس بالأسوأ على النتائج اللي بيحققها في النهاية . أنا عارفة إنك عايزة تكوني شاطرة في دراستك ومحبوبة وعندك ثقة في نفسك وكل ده بس عايزاكي كمان تعرفي إن السعي خلف المثالية وعدم التصالح مع النفس وترك مساحة للخطأ ده بيسبب عبء كبيير جداً جداً عليكي و بيمنعك من الشعور بالرضا والسلام النفسي وبيؤرقك وبيستنزف طاقتك.. حلو إنك تنافسي نفسك وتحاولي كل مرة تحسني نتايجك أكتر وتتعلمي من أخطائك بس بدون جلد ذات وتأنيب ضمير ويبقى عندك قناعة إن دايماً في فرصة للتحسين وإن المطاف مانتهاش عند أول خطأ وإن كل حاجة بتيجي بالمحاولة وبالاجتهاد وبالسعي الإيجابي وأي حاجة مالناش نصيب فيها مهما نحاول نوصلها مش هنوصلها وده بردو يعلمنا إن مافيش حاجة إسمها مثالية وإننا نرضى بما كتبه الله ونتأكد إن ده الخير لينا. _______________ خليكي رحيمة بنفسك وتقبلي طبيعتنا كبشر وحبيها واعملي اللي عليكي واللي مطلوب منك وبس وحتى لو قصرتي في وقتٍ ما ووقعتي ارجعي قومي طول ما احنا عايشينا يبقى لسة في فرصة نحاول ♥️

تم النشر الجمعة، ٢٥ أبريل ٢٠٢٥


محتاجه تتمرني على حاجتين التسليم اللي بيبقى مع حسن ظن بالله واللطف مع نفسك. مالها المثاليه هي المثاليه وحشه ولا فكره الكمال دي مؤذيه؟ بالعكس كلنا بنسعي نروح هناك. بس بنختلف ازاي بقي. في بياخد steps صغيره كل واحد فيهم لو بقت ٨٠٪جميل جدا اللي بعدها هجيب ٩٠٪طيب ممكن انزل تاني وارجع٨٠٪ الوضع ده لو انا عندي حسن ظن بالله وان السيناريو الحلو هو اللي بخلقه في عقلي هو اللي مستمره عليه واذا تحقق السيناريو الوحش فهو قدر من اللطيف ووقتها مش هيبقي وحش لا هيبقي الحلو ليا برده. وقتها بس هقدر استمر واخلي المعدل معظم الوقت عالي. واوقات الخفق بتاعتي معدلها اقل كتير من اني اجيب مره 100٪وبعدها انزل وقت كبير اوي ل0٪. تلطفي مع نفسك انها مش حرب انتي ماشيه في الحياه تتعلمي ماتخليهاش جواكي خايفه اتحرج او اتوجع او حد يقول كلمه عليا خليكي محميه كده بحاجه مهمه وهي قبل أي تصرف هل اللي بعمله ده هيغضب ربنا او فيه ضرر للي قدامي او ذنب عموما؟ لاقيتي الاجابه لا نسأل كمان سؤال هل فيه تعدي على حريه حد؟ الاجابه لا اعمله بقي وانا مرتاحه. مع الوقت هتلاقي المعيار ده شغال جواكي. هتلاقي مثلا لو حد اتريق مع حد معاكوا مش هتهزري معاهم لان ده وحش اما تطلعي step أكبر هتلاقي اني ممكن ارفع عنه الحرج بشكل احسن بدل مااتعصب عليهم وهكذا. رايحه مناسبه ياترى شكلي كده حلو اوووي ولا حلو مقبول؟ في واقع الحياه فرحتك بالمناسبه هتبسطك اكتر وانك فرحانه لحد ومبسوطه من قلبك هيخلي شكلك جميل وطبيعي. رايحه مكان هيبقي في مناقشه ادخلي فيها باللي تعرفيه لاقيتي نفسك منطلقه ف الموضوع كملي حد قالك دي معلومه غلط قوليله بكل بساطه اعرف الصح ازاي؟ اسمعي كويس وحبي عدم معرفتك واتعلمي تفتكري ايه يحرجك؟ اللي يحرجك وقتها انك تتوتري وتقولي ازاي انا معرفش؟. المذاكره بقي اتدربي عليها كتير بس واعرفي بتنقصي ليه؟ الوقت بتاع الامتحان او بتقرأى بسرعه او قله معلومات في الجزء ده؟. وذاكري تاني وتالت واتبسطي بالمعلومات واعملي بيهم تسلسل وقصه في دماغك شفره لعقلك انتي. ماتحبسبيش للحياه عشيها بس♥️

تم النشر الجمعة، ٢٥ أبريل ٢٠٢٥


عزيزتي، أقدر تمامًا ما تشعرين به، وهذه المشاعر التي تعبرين عنها شائعة بين الكثير من الأشخاص، خاصةً في ظل الضغوط اليومية والتحديات المستمرة. القلق بشأن ردود أفعال الآخرين، والتفكير الزائد، وإنشاء سيناريوهات في عقلك حول المواقف، قد يؤثر على قدرتك على التفاعل بشكل طبيعي ويزيد من شعورك بالضغوط. من المهم أن تعي أن هذه الأمور يمكن أن تعزى إلى طبيعتك الحساسة والاهتمام الكبير بمشاعر من حولك. إليك بعض النصائح التي قد تساعدك: تحديد أولوياتك : حاولي ترتيب أولوياتك والتفكير في ما هو أهم بالنسبة لك. من المهم أن تعرفي أن الكمال ليس ضروريًا وأن الأخطاء جزء طبيعي من عملية التعلم. تقنية تمرين العقل : عندما تشعرين بأنك تجاوزت التفكير في سيناريوهات معينة، حاولي توجيه ذهنك إلى شيء آخر، أو الانشغال بنشاط ممتع. استمعي لموسيقى تفضلينها أو اقضي وقتًا في هواية تحبينها. التوجيه الذاتي إيجابي : عوضًا عن التفكير في كيف سيتفاعل الآخرون، حاولي أن تركزي أكثر على نفسك وما يجعلك تشعرين بالراحة. تذكري أن رأيك عن نفسك أهم من رأي الآخرين. التحدث مع شخص موثوق : أحيانًا، الحديث مع صديقة قريبة أو مختص نفسي يمكن أن يساعدك في تخفيف الضغوط التي تشعرين بها والتعامل معها بشكل أفضل. تقبل العيوب : تذكري أن الجميع يخطئون، والسماح لنفسك بأن تكوني غير مثالية هو خطوة مهمة نحو قبول الذات. إذا كانت مشاعرك تؤثر بشكل كبير على حياتك اليومية، فقد يكون من الجيد للغاية التفكير في زيارة طبيب نفسي مختص لمساعدتك على فهم حالتك بشكل أعمق وتقديم الدعم الملائم. تذكري أن العناية بنفسك وصحتك النفسية أمر مهم، وأنت تستحقين ذلك.

تم النشر الخميس، ٢٤ أبريل ٢٠٢٥

1 تعليق

خليكي واثقه من نفسك، ازاي ازود الثقه اقول لنفسي كلام ايجابي اسمع لناس ايجابيين اكتب اكتر عشر مواقف قدرت وحققت فيهم نجاح، وانطلقي ، ايه اسوأ حاجه ممكن تحصل هل هقدر اني اتحمل اسوأ حاجه دي اه يبقى عادي غامر وخوض

تم النشر الجمعة، ٢٥ أبريل ٢٠٢٥

لعرض السؤال في فدني اضغط هنا

عندك مشكلة؟ محتاج استشارة؟ فدني مجتمع يساعدك في حل مشاكلك ويجيب عن أسئلتك