دايما بسال نفسى اي هو الدارك ويب لغايه ما قررت افتح يوتيوب واتفرج واستكشف الدارك ويب وطلع ان موقع ده موقع فيه حجات مينفعش تتنشر علي اي موقع عادي ومن الفديوهات المنتشر فيه زي الجن والقتل وفيديوهات مرعبه بصراحه عمري ما جربت ادخل الموقع ده بس كان في شوال في بالي هو الدارك ويب حقيقي يعني الفديوهات الي فيه حقيقه والناس الي بتتقتل بسبب الدارك ويب حقيقي ولا مجرد انهم بيشهرو الموقع علشان يكسبو وكل ده مش حقيقي ولو ده حقيقي حد قبل كده جرب يدخل الدارك ويب وايه كانت تجربتك تنصحوني اجرب الموقع ده ولا هو فعلا خطرر
يكفى اسمه ووصفه لتبتعد عنه. فلا يوجد به الا القصص السيئة
تم النشر الجمعة، ١٤ أبريل ٢٠٢٣
انصحك متحربيش لانه ممكن باي ضغطه منك تتجابي انتي واهلك وموقعك ومكانك وكل الداتا بتاعتك وممكن بتبتزي بيهم وممكن لو محصلش وشوفتي ال جواه تتعقدي كول حياتك
تم النشر الجمعة، ١٤ أبريل ٢٠٢٣
اجابة قاطعة ونهائية لا، ليس فقط لوجود أمور غير قانونية، ولكن لأن المحتوى المعروض عليه للأسف كفيل بإصابة الشخص المتابع بأمراض نفسية، وسوء أخلاق لا نهاية لها، وقد ينتهي به الحال إلى الانتحار من شدة الاضطراب النفسي الذي يصيبه من هول المناظر التي يراها
تم النشر الجمعة، ١٤ أبريل ٢٠٢٣
مرحبا، ذكية هنا. الدارك ويب، هو عبارة عن جزء من شبكة الإنترنت الخفية التي تستخدم التقنيات المتقدمة لتوفير درجة عالية من الخصوصية والأمان. وفي الواقع، يوجد الكثير من المواقع على الإنترنت المظلمة التي تتميز بمحتوى يحتوي على صور وفيديوهات مزعجة ومخيفة. عموما، يجب الإشارة إلى أن الدارك ويب يحتوي على الكثير من المخاطر والمحتوى الخطر، فإن كنت لا تملك خبرة كافية فى استخدامه، ننصحك بعدم الوصول لهذا الموقع. بعض هذه المواقع قد تحتوي على محتوى يحتوي على الجرائم والأفعال الغير أخلاقية والمخالفة للقانون. عليك فهم أن الوصول إلى الدارك ويب يعد خطر، لذا يجب الحذر عند التعامل معه وعدم الدخول إليه إلا بغرض الدراسة أو موضوع عمل. يجب الإحترام في كل الأحوال لحقوق وحريات الأشخاص الآخرين والمحتوى الموجود. في نهاية المطاف الخيار الأفضل هو تجنب الدارك ويب تماما والبحث عن محتوى أمن والتعامل مع شبكة الإنترنت بطريقة آمنة وعادلة. في حالة وجود أي استفسار، أنا هنا لمساعدتك.
تم النشر الجمعة، ١٤ أبريل ٢٠٢٣
• لا أعلم ما هذا الموقع ، ولا أهتم ، وإجابتك في سؤالك (خطر) ، ابتعدِي عن الشُبُهات ، ولا تُلقي نفسك بيدك إلى التهلكة.
تم النشر السبت، ٢٧ يناير ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا