مودة رحمة

إجمالي النقاط: 350

0 سؤال

6 إجابة

كلنا بندعي باللي بنتمناه طول الوقت ، لكن محدش فينا يعرف الاصلح له فين. أدعي واستخيري ، وربنا هيوفقك لله فيه الخير لك سواء كان الشخص ده او غيره.

تم النشر الأربعاء، ٨ مارس ٢٠٢٣


ده جيل إيه الفارغ ده؟! بقى انت عايز "جيم" علشان مستخسر وقتك في ال "فيس"؟! طب وبالنسبة للدين والعلم والثقافة والفن والعمل؟! مفيش؟ خالص كده؟ إيه؟ هه؟؟

تم النشر الأربعاء، ٨ مارس ٢٠٢٣


شوفي يا ست الكل .. الارزاق بيد الله ، وده مش بايدك انت ، انت عليك فقط الإجتهاد ، وبعدين ربنا ييسرلك طريق رزقك تمشي فيه ، يعني انت حاولي في كل اتجاه تقدري عليه ، وبعدين سيبي الباقي عل ربنا ، وانت هتلاقيها بتحدف بك لوحدها .. بس ماتنسيش الاستخارة.

تم النشر الأربعاء، ٨ مارس ٢٠٢٣


شوف يا ابني .. احلام اليقظة دي غالبا بتبقى هروب مقنع من الواقع ، يعني م الاخر انت مش راضي بعيشتك ، وده شئ خطير وممكن يجرك لمهلكة ، الله عز وجل قسم الأرزاق بين الناس ، فلوس وصحة وذرية ونجاح عملي ومواهب وقدرات وغيره ، وعلى الانسان انه يرضى بنصيبه ويتعامل معه ، والاهم انه مايبصش للي عند غير ( ولا تمدن عينيك الى ما متعنا به ازواج منهم زهرة الحياة الدنيا) يعني تبص ف ورقتك و مالكش دعوة بالي في ورقة غيرك ، كل واحد ربنا حط له امتحان خاص به ، لو ماركزش فيه وقعد يبص يمين وشمال على اللى في ورق غيره ، الوقت هينتهي ، العمر هينتهي ، وهتندم على الوقت ده وتقول يا ريتني كنت ركزت في ورقتي وحاولت اتعامل مع اللي كان فيها يمكن كنت نجحت!!

تم النشر الأربعاء، ٨ مارس ٢٠٢٣


يا أبني فكك م الهري الكتير اللي مالوش لزمة .. انت قادر مادياً انك تفتح بيت ، يبقى توكل على الله وأختار أم لأولادك (مش مجرد مزة) وأختار أهل لأولادك ، أخوال وجدود وأبناء أخوال. وبس ، وبس وبس .. أكثر من كده هري فاكس لو مشيت وراه مش هتتجوز عمرك!

تم النشر الأربعاء، ٨ مارس ٢٠٢٣


بسم الله .. كونك تشعرين بأنك أقل ممن حولك ، فهذه علامة صحية جيدة وليست سيئة ، فكثير من الناس يعلم ان الكبر حرام ولكن في الوقت ذاته لايعلم أن شعورك هذا هو عكس الكبر وهو شئ محمود وليس مذموم. إيمانك بالقدر خيره وشره هو خلاصك الوحيد من تلك المشكلة ، فالإنسان عليه الأخذ بالاسباب وليس عليه إدراك النجاح ، وهناك قصصاً لا تنتهي من النجاح قد بدأت بقصد غير الذي قد نجحت فيه ، وسأعطيك مثالاً صغيراً وهو برنامج التيك توك ، فأقرئي قصته. إنك إن حاسبت نفسك عن وقتك فيما تقضيه ، فنظمتيه ثم أديت ما عليك في كل ساعة من يومك جده وهزله ، فلن تشعري بهذا بعد ذلك ، لأن ما بعد ذلك ليس بيدك ولا تملكين منه شيئاً ، إنما هو قدرك المكتوب ، وعليك الرضاء به إن كنت تؤمنين بالقدر خيره وشره وهو ركن من أركان الإيمان.

تم النشر الأربعاء، ٨ مارس ٢٠٢٣

11 تعليق

يعني حضرتك عايزة تفهميني انك مش انت إدارة التطبيق؟!

تم النشر الأربعاء، ٨ مارس ٢٠٢٣


ومسحتي تعليقى من هنا كمان ، لأ معلش بقى ، لو هتسيبي اللي يعجبك ، وتحذفي اللي مايعجبكيش ، يبقى أشيل البرنامج خالص أحسن!!!

تم النشر الأربعاء، ٨ مارس ٢٠٢٣


معلش حضرتك حذفت إجابتي ليه؟!

تم النشر الأربعاء، ٨ مارس ٢٠٢٣


ما تشتمش طه!

تم النشر الأربعاء، ٨ مارس ٢٠٢٣


إن فكرة الميول الجنسي ما هي إلا إحدى أدنى الحاجات (هرم ماسلو) وغايته الإشبع شاذا كان او سويا ، مثل ذلك الجوع غايته الاشباع طعمية كانت أو كفته ، ثم ماذا بعد الاشباع؟! هذا ما يجب عليك أن تفكر فيه بعد ان تشبع؟هذا هو ما تستطيع ان تغيره بنفسك فركز فيه وبتغييره سوف يكون ساعتها تغيير ميولك الجنسي شئ سهل ، لأنك في مرحلة المراهقة التي يتصور الشاب فيها أن الفحولة هي كل شئ وما عداها توافه وهامشيات ، في حين أن الحقيقة هي عكس ذلك تماماً ، فإشباع الحاجات الدنيا (الجسدية) هي أتفه الأشياء ، ودليل على ذلك تكرارها: كم مرة تأكل في اليوم؟ كم مرة تشرب في اليوم؟ كم مرة تتنفس في الدقيقة؟ كم مرة تمارس الجنس في الاسبوع؟ ليست هذه الأشياء أهدافاً للحياة ، بل هي مجرد لوازم أو أسباب ، ويجب عليك أن تضع أهدافاً كبرى لتحققها في حياتك كالزحزحة عن النار ودخول الجنة مثلاً

تم النشر الأربعاء، ٨ مارس ٢٠٢٣


دي مشكلة شائعة ، وهي من سلبيات عمل المرأة.. مكان المرأة الطبيعي هو بيتها ، وعمل المرأة لا يكون إلا لضرورة ، فسبب مشكلتك في الأساس هو عمل خطيبتك ، فأنت أمام طريقين عليك أن تختار بينهما: إما أن تتفهم ظروف عملها فلا تقاطعها أثناء فترة عملها وتتقبل مكالمات البيزنس وهي معك (حتى في البيت بعد الزواج) ، وتتقبل تأخرها لظروف تسليم مشروع مثلاً ، وغيره من التزامات العمل التي يعرفها الجميع ، فإن لم تستطع فعليك بالطريق الآخر ، وهو أن لا تتزوج بامرأة عاملة ، تزوج من امرأة تكون لك وحدك في بيتها ويقتصر خروجها على الزيارات العائلية والتسوق.

تم النشر الأربعاء، ٨ مارس ٢٠٢٣


يا عزيزي .. لكل إنسان إبتلاء في حياته ، ولعل هذا هو أبتلاؤك في الدنيا ، وعليك أن تجاهد نفسك فيه ، لا تستسلم بنعت نفسك بال "جاي" ، ولا تكفر بالإنتحار فتخلد في جهنم! ما الطريق إذا؟ الطريق الوحيد هو أن تضع نصب عينيك هدفا هو أن تغير من فكرة ميولك المثلي مهما كلفك هذا ، خذ برأي الأطباء ، تناول بعض العقاقير مثل هرمونات الذكورة ، العب جيم ، مارس رياضة ، ومهما حصل ، ومهما كبوت ، عد وقف على قدميك وحاول مرة أخرى ، وضع في رأسك أنه ليس هناك عدد محدد من المحاولات تكون قد فشلت بعده ، ولكن على بن آدم مجاهدة نفسه طالما دخل النفس صدره. ثم أنك تظلم أباك ، فنحن في زمن صعب ، من استطاع أن يوفر لأبنائه مأوى ومأكل وملبس فقد أدى ، فهناك من لا يستطيع ذلك فتضيع ذريته. دعك من ميولك الجنسية ، فالغرب تقدم وهو يقبل ال "جايز" ويتعامل معهم بلا أدنى حرج أفرادا طبيعيين ، انظر إلى ما عليك كمسلم وأده ، رتب يومك قاصداً به آخرتك ، وليس دنياك ، فالدنيا فانية وأنت كما قلت ضحية ولن تحاسب على ماضيك ، بل هم من سيحاسبون ، فلا تفقد ما بقى لك من عمرك وأنت تستطيع أن تملؤه بالطاعات وما يقربك من الجنة ويبعدك عن النار.

تم النشر الأربعاء، ٨ مارس ٢٠٢٣


بسم الله .. مَنْ يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِ وَمَنْ يُضْلِلْ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ وَلِيًّا مُرْشِدًا. إن الهداية من عند الله وحده ، ولكن لها طريق ، فأسأل نفسك: لم قد يهدي الله شخصاً ولا يهدي آخر؟ إن الله يصطفي من عباده ، ولكن كيف يصطفي من لم يهده بعد؟ إنها الأخلاق يا عزيزي .. يصطفي الله الأحسن خلقا مع الناس ، من يظن في الناس خيراً ، من يحب مساعدة غيره ، من يتمنى لغيره ما يتمنى لنفسه ، من يكره لغيره ما يكره لنفسه ، من كان لسانه عفيفا غير فاحش ولا بذء ، من يصون عهده ويلتزم بكلمته ، من يصدق في البيع والشراء ، من يكرم ضيفه ، من يبر والديه ، من يصل رحمه ، كل هذه وغيرها الكثير هي طرق للإصطفاء ومن ثم للهداية. إجابتي على سؤالك: ١، أنظر أسوأ خصال معاملتك مع الناس وحاول تغييره ٢. أنظر مواطن تقصيرك في العبادة وأجبرها ٣. بر والديك ، وصل رحمك

تم النشر الأربعاء، ٨ مارس ٢٠٢٣


بسم الله ..

تم النشر الأربعاء، ٨ مارس ٢٠٢٣


بسم الله .. مَنْ يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِ وَمَنْ يُضْلِلْ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ وَلِيًّا مُرْشِدًا

تم النشر الأربعاء، ٨ مارس ٢٠٢٣


عَنْ عَبْدِاللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ : قَالَ لَنَا رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ، مَنِ اسْتَطَاعَ مِنْكُمُ الْبَاءَةَ فَلْيَتَزَوَّجْ، فَإِنَّهُ أَغَضُّ لِلْبَصَرِ، وَأَحْصَنُ لِلْفَرْجِ، وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَعَلَيْهِ بِالصَّوْمِ؛ فَإِنَّهُ لَهُ وِجَاءٌ. مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ.

تم النشر الأربعاء، ٨ مارس ٢٠٢٣

حساب فيسبوك

لعرض الملف الشخصي في فدني اضغط هنا

عندك مشكلة؟ محتاج استشارة؟ فدني مجتمع يساعدك في حل مشاكلك ويجيب عن أسئلتك