حاملة كتاب الله

الزواج رزق اصبري واحتسبي ❤️

الست اللي بتقوله هتدخل نار جهنم مالك يا بنتي في ايه بإيدك الجنه والنار واحنا منعرفش انتي استحاله تكوني طبيبه نفسيه انتي محتاجه معالج نفسي اصلا ربنا يشفيكي والله بجد دا هو ممكن جدا يكون عند ربنا افضل منك علشان هو معترف بغلطه وذنوبه ونفسه يرجع لربنا تاني أما انتي ف ربنا يعافينا من امثالك والله

🛑قسوة القلب من علامات غضب الله🛑 تُعَدُ قسوة القلب من علامات غضب الله على العبد ؛ لأن كثرة الذنوب تتسبب في قسوة القلب،وأبرز أمثلة قسوة القلب عدم الاتعاظ بأخبار الأمم السابقة،وخاصة عند سماع آيات النار والعذاب... 🛑وكان الرسول - صلى الله عليه وسلم - يقول : "شيبتني هود وأخواتها" لما فيها من آيات العذاب وأهوال يوم القيامة. 🛑ومن علامات قسوة القلب أيضًا -عدم الاكتراث بالموت؛ لأنّ موت أي إنسان يعد إنذارًا لكل شخص حيّ بأنه سيموت أيضًا قريبًا،فهي تذكرة لمن يعقل ويعمل لآخرته والحساب يوم القيامة، -فعلى الإنسان التوبة سريعًا والتوقف عن المعاصي. إلا أن الإنسان قاسي القلب لا يبالي إذا مات شخص وحتى وإن كان من المقربين له،ولا يتذكر الآخرة،ويمضي في معصيته ولا يهتم بآخرته....🖤 🛑- كيف اطفئ غضب الله ؟ إذا وجدت في نفسك أحد علامات غضب الله على الإنسان التي ذكرناها، فيجب عليك -أن تسارع إلى التوبة وطلب المغفرة من ربك، وتقرب إليه بالدعاء والتضرع، وقد يتساءل البعض أبهذا فقط أستطيع أن أطفئ غضب الله ؟. بالطبع، فإن الإجابة عن سؤال كيف اطفئ غضب الله يكون بهذا فقط،واعلم جيدًا أن الله عفو رؤوف يحب العفو، وأن رحمته سبقت غضبه.. فقد كل ما عليك تنفيذه هذه النقاط التالية: 🛑التوبة النّصوح اللجوء إلى الله بالدعاء والاعتراف بالذنب أثناءه كلامك مع ربك 🛑الصدقة في السر لأنها "تطفئ غضب الرب" 🛑 التستر واطلب من الله تعالى أن يعفيَك من الإبتلاء .. وتكرار المعاصي....

محتاج ترد المظالم لصحابها روح لكل واحده اقتربت عليها ظلم ورجعلها حقها وكرامتها وسمعتها وخليها تسامحك حاول ترد حق كل شخص نصبت عليه ادعي طول الوقت أن ربنا يغفرلك انت ولمن اغتبته ربنا بيسامح في حقه لكن حق العباد بينك وبينهم لازم هما يسامحوك وياويلك من دعوه المظلوم عن أبي هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((مَنْ كانت عنده مظلمة لأخيه فليتحلَّلْه منها، فإنه ليس ثمَّ دينار ولا درهم من قبل أن يؤخذ لأخيه من حسناته، فإن لم يكن له حسنات، أخذ من سيئات أخيه فطرحت عليه)) يوم القيامه كل اللي ظلمتهم هياخدوا من حسناتك طيب لو معندكش حسنات تكفيهم هتاخد انت سيئاتهم تخيل الحمل الكبير اللي هتشيله انت قد العذاب دا كله اتق الله وابدأ صفحه جديده قال تعال ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشه ضنكا قرب من ربنا العلاقه اللي بينك وبين الله هي الصلاه اوعي تقطعها خلي دايما في باب مفتوح بينك وبين الله الصلاه هي الحبل اللي رابط قلبك بربنا اوعي تقطع الحبل دا مهما كثرت ذنوبك وخليك عارف نقطه مهمه جدا أن ربنا بيحبك واكبر دليل هو انك بتفكر في التوبه وحزين علي انك عصيت ربنا وتأتي حاجه هو أن ربنا بعتني علشان انصحك ربي يتقبل توبتك أن شاء الله

فقد قال الله تعالى: وَالَّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ وَلا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَاماً* يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَاناً* إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحاً فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً

والتائب من الذنب كمن لا ذنب له.

رحمة الله واسعة ومن سعة رحمته أنه يغفر الذنوب جميعاً، وإن بلغت ما بلغت لمن تاب منها وأناب، قال الله تعالى: قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ

انت لسه قلبك فيه خير قلبك لسه حي مامتش مين قالك انك مالكش توبه باب التوبه مفتوح بأمر الله لحد ما الشمس تشرق من مغربها أو لحد ما يغرغر الإنسان يعني لحد وقت خروج الروح من جسمك. قال الرسول ﷺ: (والذي نفسي بيده لو لم تذنبوا؛ لذهب الله بكم، ولجاء بقوم غيركم يذنبون، فيستغفرون الله؛ فيغفر لهم ) احنا ربنا خلقنا علشان نقع ونقوم وكل مره نتوب توبه نصوح ونرجع لربنا مكسورين وهو يدوينا الله عز وجل غفر لقاتل ال ١٠٠ نفس قال صلى الله عليه وسلم: " كان فيمن كان قبلكم رجل قتل تسعة وتسعين نفسا، فسأل عن أعلم أهل الأرض فدُلَّ على راهب، فأتاه فقال إنه قتل تسعة وتسعين نفسا فهل له من توبة؟ فقال: لا. فقتله فكمل به مائة ثم سأل عن أعلم أهل الأرض، فدُل على رجل عالم فقال: إنه قتل مائة نفس فهل له من توبة؟ فقال: نعم. ومن يحول بينه وبين التوبة انطلق إلى أرض كذا وكذا فإن بها أناسًا يعبدون الله تعالى فاعبد الله معهم ولا ترجع إلى أرضك؛ فإنها أرض سوء. فانطلق حتى إذا نصف الطريقَ أتاه الموت فاختصمت فيه ملائكة الرحمة وملائكة العذاب فقالت ملائكة الرحمة: جاء تائبا مقبلا بقلبه إلى الله تعالى، وقالت ملائكة العذاب: إنه لم يعمل خيرا قط. فأتاهم ملك في صورة آدمي فجعلوه بينهم حكما، فقال: قيسوا ما بين الأرضين فإلى أيتهما كان أدنى فهو له، فقاسموا فوجدوه أدنى إلى الأرض التي أراد، فقبضته ملائكة الرحمة". "متفق عليه"