بصي، واضح إنكِ مستحملة فوق طاقتك، وأي علاقة مبنية على التحكم وعدم احترام رغباتك مش هتكون صحية. أهم حاجة إنك تفكري في نفسك وفي بنتك. 1. حطي حدود واضحة: لو مش هيحترم رغباتك، يبقى لازم تقفي وقفة مع نفسك وتشوفي إيه اللي هيريحك. 2. تكلمي بصراحة مع جوزك: وضحي له إن اللي بيحصل بيدمرك نفسيًا وإنك محتاجة تغيير. 3. لو مفيش استجابة: فكري بجدية في حلول تضمن لكِ وللبنت حياة كريمة، سواء معاه أو من غيره. الخلاصة: سعادتك وراحتك النفسية أهم من أي حاجة، ولو هما مش خايفين على زعلك، أنتِ اللي لازم تخافي على نفسك وتتصرفي.
تم النشر الثلاثاء، ٢٦ نوفمبر ٢٠٢٤
بصي، الموضوع صعب جدًا وأنا حاسة بوجعك، بس أهم حاجة دلوقتي إنك تركزي على نفسك وعلى راحتك النفسية. 1. ادي لنفسك وقت تهدي وتفكري: طبيعي تحسي بحزن وزعل، بس ما تسيبيش المشاعر دي تتحكم في حياتك. 2. تكلمي مع حد تثقي فيه أو مختص نفسي: ممكن حد يسمعك ويوجهك في اتخاذ القرار الصح اللي يحمي كرامتك وراحتك. 3. فكري في نفسك وكرامتك: لو الشخص ده ما اتغيرش بعد كل اللي حصل، هل فعلاً تستحقي تكملي معاه؟ فكري لو وجوده في حياتك بيفيدك ولا بيدمرك. باختصار: ما تضغطيش على نفسك علشان أي حد، ولو مش عارفة تاخدي قرار دلوقتي، خلي الأولوية إنك تريحي نفسك وتبعدي عن أي حاجة توترك.
تم النشر الثلاثاء، ٢٦ نوفمبر ٢٠٢٤
بالنسبه بقا للسؤال الرابع. مراقبة جسدك وعاداتك اليومية، مع الحرص على الفحوصات الدورية، هو المفتاح لمعرفة حالتك الصحية. الاهتمام بالوقاية أفضل دائمًا من العلاج!
تم النشر الثلاثاء، ٢٦ نوفمبر ٢٠٢٤
بالنسبه بقا للسؤال التالت. عدم الذهاب للطبيب اختيار مقبول فقط في الحالات البسيطة التي تتحسن بسرعة. لكن إذا كنتِ غير متأكدة أو تشعرين أن المشكلة قد تكون خطيرة، زيارة الطبيب أفضل لتجنب المضاعفات. صحتك تستحق العناية!
تم النشر الثلاثاء، ٢٦ نوفمبر ٢٠٢٤
ده بالنسبه للسؤال التاني. إذا كنتِ غير متأكدة من التخصص المناسب، يمكنك البدء بزيارة الطبيب العام، وسيقوم بتوجيهك للتخصص المناسب بناءً على حالتك.
تم النشر الثلاثاء، ٢٦ نوفمبر ٢٠٢٤
ده بالنسبه لاول سؤال. الإنسان يمكن أن يكون طبيب نفسه في الأمور البسيطة كتحسين عاداته أو تخفيف ضغوطه، لكنه بحاجة إلى مختصين في حالات أعقد لضمان التشخيص والعلاج السليم.
تم النشر الثلاثاء، ٢٦ نوفمبر ٢٠٢٤
لعرض الملف الشخصي في فدني اضغط هنا