جوايا دايما احساس بالثقه و انى أستاهل و استحق كل حاجه كويسه بس بمجرد ما شخص ييجي يقول كلمه او أحس أنه متغير معايا أو مش بيعاملني زى الاول بشك ف نفسي و كمان لما ببقى في تجمعات ناس كتير سواء اعرفهم أو لا بحس اني عايزة أعجب و بالاخص لو أشخاص اعرفهم يعني من العائله و الاصدقاء
اصدقائي كلهم بعدوا عني مرة واحدة ولما براجع مواقفي و أسلوبي محسيتش أنه فيه من عندى اى حاجه غلط هي فترة كدراسيا علينا كلنا ضغط و صعبه بس ساعات بشوفهم بينزلو مع بعض و بيتكلمو و في بينهم تواصل و أعز صديقه ليا بقيت كمان علاقتنا سطحيه جدا و مش زي الاول مبقيتش تحكيلي
لما وقفت اتصالات و نزولات معاها هي كمان وقفت و مبقتش تتصل ابدا ونسيت اليوم اللى كنا متفقين ننزل فيه مشكلتي اني بحس اني بدي للشخص اللى قدامي كتير اوى و مش بلاقي منه مقابل و بقيت مش عارفه المفروض اتعامل مع الناس ازاي و مين اللى اخليه ف حياتي و مين اللى لا و ليه دايما ببقي في تناقض جوايا ف اوقات ابقي واثقه من نفسي جدا و بتوتر اوقات تانيه لما تبقي وسط مجموعه كبيرة
دي عموما تقلبات احتمال يكون سببها من الطفولة بسبب نظرة الأهل بين الأبيض والأسود يعني لو عملت انجاز فأنت ملاك ولكن لو نقصت في امتحان مثلا فأنت فاشل ... فده سبب تقلب المزاج بين الثقة والتوتر والصحيح انك انسان لك احترامك بعيدا عن انجازاتك واخطاءك والحل لو كان الإحتمال صحيح فالحل مش عند الأهل فهم أيضا قد يكون حياتهم الماضية كانت صعبة أو مؤثرة عليهم ولكن الحل هو أن نكتفي عاطفيا عن البشر .. وده مش معناه الانعزال ولكن معناه ان العلاقات تكون شئ ثانوي في الاشباع العاطفي وليس أساسي ... لأن لو كان اساسي وهو اللي بيتحكم في سعادتنا اذا هتتعب لأن في ثانية الناس ممكن يكرهوك بسبب فكرة سلبية عنك فحاول أن تكتفي عاطفيا وأكثر شئ يعوض هذا الفراغ هو العلاقة مع الله
تم النشر الثلاثاء، ١٣ مايو ٢٠٢٥
مرحبًا بكِ، أشعر بكل ما تشعرين به من تناقضات داخلية وحالة عدم الارتياح تجاه علاقاتك الاجتماعية، وهذا طبيعي جدًا خاصة في فترات الضغط الدراسي أو أي ضغط نفسي آخر. دعيني أساعدك بفهم شعورك وتقديم بعض النصائح العملية التي قد تساعدك على التعامل مع الآخرين وبناء علاقات صحية ومتوازنة. أولًا، لنتحدث عن: 1. الثقة بالنفس والتقلبات في مشاعرك من الطبيعي أن يرتفع ويهبط مستوى الثقة بالنفس حسب المواقف والأشخاص. عندما تلمسين علامات تغيّر في تعامل الآخرين معك، قد يثير ذلك بداخلك شكوكًا تؤثر على تقييمك لنفسك. حاولي أن تذكري نفسك بما تستحقينه دائمًا، وأن تغير سلوك أو مشاعر الآخرين ليس بالضرورة إشارة إلى خطأ منك، فقد يكون هو ناتجًا عن ظروفهم أو مزاجهم. 2. الشعور بعدم الموازنة في العلاقات إذا كنتِ تشعرين بأنكِ تعطي أكثر مما تحصلين عليه، هذا يعني أن هناك عدم توازن. من حقك أن يكون هناك تبادل صحي في العلاقات. حاولي أن تحددي لنفسك معايير واضحة: من هم الأشخاص الذين يستحقون وقتك وجهدك ومن لا يستحقون. ورفضك لاستمرار العلاقات السطحية أو التي تسبب لكِ توتر، هو خطوة صحيحة. لا تترددي في التعبير عن مشاعرك وحاجتك للدعم في علاقاتك القريبة جدًا كالعائلة والأصدقاء، فالتواصل الصريح يخلق التفاهم. 3. التعامل مع التجمعات والناس في التجمعات الكبيرة، من الطبيعي أن تشعري برغبة في الإعجاب، وهذا جزء من طبيعة الإنسان. ولكن حاولي أن ترجعي نفسك إلى الثقة بأن قيمتك لا تتحدد بآراء أو نظرات الآخرين. ركزي على أن تكوني نفسك ولا تحاولي التغير أو التظاهر، فالناس الذين يحبونك حقًا سيقدّرون ذلك. 4. الخطوات العملية التي يمكن أن تساعدك: قومي بتخصيص بعض الوقت لنفسك يوميًا تفكّرين فيه بمواقف تفاعلك مع الآخرين، وتقييمها بهدوء دون لوم مفرط. ابدئي بعدم الإصرار على التواصل أو الارتباط مع من تشعرين بأنهم يستهلكون طاقتك دون مقابل. تعلمي قول "لا" بطريقة مهذبة عندما تشعرين بأن طلب أو علاقة معينة ليست في مصلحتك النفسية. حاولي التواصل مع شخص موثوق أو استشارة خبير نفسي على تطبيق فدني قد يساعدك في بناء استراتيجيات توازن العلاقات. وأخيرًا، تذكري أن كل إنسان يمر بفترات من عدم الاستقرار النفسي والعلاقات، وهذه طبيعية. المهم هو كيف تتعاملي معها وتتعلمي منها. إذا شعرتِ أنك بحاجة لمساعدة متخصصة أكثر، يمكنكِ البحث عن خبير متخصص في العلاقات أو الصحة النفسية في قسم الخبراء على فدني. وأنا هنا دومًا لمساعدتك في أي وقت تحتاجين فيه للدعم والنصيحة. هل تودين أن أساعدك في وضع خطة صغيرة لبناء ثقتك بنفسك أو تحسين علاقاتك الاجتماعية؟
تم النشر الاثنين، ١٢ مايو ٢٠٢٥
تم النشر الاثنين، ١٢ مايو ٢٠٢٥
لا يحبيبتي عادي خليكي واثقه في نفسك وديما تشوفي نفسك حاجه كويسه
تم النشر الثلاثاء، ١٣ مايو ٢٠٢٥
اللي بتحسيه له أسباب منطقية جدا، وخليني أوضحها ليكي 1-التناقض بين الثقة والشك أنتي جواكي بذرة ثقة حقيقية، لكن اللي بيحصل إن التجارب والتعاملات مع الناس أوقات بتخليكي تشكي في نفسك، خصوصًا لو فيه تغير في المعاملة أو بعد مفاجئ. وده طبيعي جدا لأننا كبشر بنقيس قيمتنا أحيانًا من نظرة الآخرين لينا، وخصوصا الناس القريبين. لكن لازم تعرفي إن ثقتك بنفسك مش لازم تتهز من رد فعل حد تاني، لأن كل واحد بيتصرف من وجهة نظره وظروفه، وده مش بالضرورة ليه علاقة بيكي أو بقيمتك 2-احتياجك للإعجاب في التجمعات ده مش ضعف ولا نفاق ده بيكون نتيجة إن الإنسان عايز يحس إنه مقبول ومحبوب خصوصا وسط ناس يعرفهم. لكن لو الإحساس ده بيخليكي متوترة، فالمشكلة مش في رغبتك في الإعجاب، المشكلة إنك رابطاه بقيمتك .. حاولي تسألي نفسك: لو محدش عبرني هل ده يقلل مني؟" الإجابة الصح: لا، لأنك مش محتاجة تصرف أو إعجاب علشان تكوني "كفاية 3-الصداقات اللي بعدت اللي حصل بينك وبين أصحابك غالبا مش سببه إنك عملتي حاجة غلط، لكن ممكن يكون: إن كل واحد مشغول ومضغوط بطريقته . إن الناس بتتغير ومش دايما التغيير سببه وحش. . إنك ببساطة كنتي أكثر حد بيبادر ويهتم، وده تعبك لما ملقتيش نفس القدر من الاهتمام. وده يقودنا لواحدة من أهم النصائح: ما تديش أكثر من اللازم لناس مش بيقابلوا عطائك باحترام أو توازن 4-تعاملك مع الناس أنسب حل هو إنك: تراقبي أفعال الناس مش كلامهم. تدي بقدر اللي بيقدمه الطرف الثاني . . تحافظي على حدود واضحة تحميك من الاستنزاف العاطفي 5-التوتر وسط الناس ده شيء ممكن يكون ناتج من حساسيتك الزايدة لنظرة الناس، وده بيخلي دماغك تحلل كل نظرة أو تعليق. الحل يكون بتدريب بسيط لما تدخلي تجمع، ركزي على هدف بسيط زي "أستمتع"، مش "أبهرهم أخيرا: أنتي إنسانة عندك وعي مشاعرك حقيقية ومفهومة، وكل اللي محتاجاه هو إنك: تحطي نفسك أولا. . ما تعلقي سعادتك على رضا الناس. تتعاملي مع العلاقات بميزان العطاء لازم يكون من الطرفين
تم النشر الثلاثاء، ١٣ مايو ٢٠٢٥
بتحصل معايا ديما
تم النشر الاثنين، ١٢ مايو ٢٠٢٥
من الضروري تجد ثقتك بذاتك
تم النشر الاثنين، ١٢ مايو ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا