انا شخص اعاني. من طيبه زياده. وبذالك يتم استغلالي
نصيحتي بخصوص المشكلة الأسرية التي حكيتها في التعليقات أن تستأجر شقة ولو متواضعة تطلب فيها زوجتك وأولادك ليعيشوا معك فيها ولو بحكم المحكمة (بيت الطاعة) بدلا من العيش معها في بيت أهلها وحين تكون زوجتك معك وتحت عينك يمكنك أن تعيد التفكير في الأمر - وأنا متأكد أنكما إذا اجتمعتما في بيت واحد من غير تدخل من أختها أن كثير من الأمور ستنحل إن شاء الله ولكن لا أنصحك أبدا أن تتخذ قرارا وأنت بعيد عنها. يعني حتى إذا عزمت على الطلاق طلقها وهي معك في شقة الزوجية ثم تقضي معك العدة في نفس الشقة - لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا
تم النشر الأحد، ١٠ ديسمبر ٢٠٢٣
فيه فرق كبير ما بين الطيبة والسذاجة .. مش لازم الواحد يكون شرير علشان يعرف يدافع عن نفسه، او يحط حدوده .. والطيبة ده شئ كويس في زمن اصبحت في الطيبة نادر وجودها .. المشكلة مش فيها ع قد ما المشكلة ف ادارة حدودك لنفسك .. وازاي تتعامل مع علاقاتك.. ممكن تديني مثال عملي بتتعاملي ازاي مع الناس .. او ايه اللي حصل خلاكي توصلي للنتيجة او السؤال اللي انتي كتبتيه ده؟
تم النشر الأحد، ١٠ ديسمبر ٢٠٢٣
اخ جاد. انا رايت هكذا. ولو تراي اخر رساله لها. قبل ساعه. وهي تحلف ان لا تعود لي. لكن اعتقدها ستتراجع بعد. ان اتركها لتهدا حالتها النفسيه فهي. كرهتني لاني دخلت اخوتها بالموضوع انا لانا لا انكر اني احبها لانها ضمعي كثيرا لمده ١٥سنه وصبرت علي مرضي بعدم الانجاب عشر سنوات الي شفيت ورزقنا باولاد ولم تتغير الا من ثلاث سنوات حين سكنا عند اهلها حتي تجرات علي. وصارحتني بعدم حبها لي. حتي اوقات مزاحنا اهلي ينصحوني. ان اتزوج غيرها بس. انا انتظر اعطاها الفرصه الاخيره والا تزوجت
تم النشر الأحد، ١٠ ديسمبر ٢٠٢٣
انا احسن الظن بالجميع
تم النشر الأحد، ١٠ ديسمبر ٢٠٢٣
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا